الاثنين، 10 فبراير 2025

التقرير اليومي للتدريب التعاوني التاريخ: [١٠ فبراير ٢٠٢٥ ] المكان: [بوتيك وعد العقيلي] الاسبوع الاول من الشهر الثاني المهام المنجزة: 1. فرز القطع المتوفرة: • مراجعة وتصنيف القطع المتوفرة في البوتيك والموقع الإلكتروني. • تحديد الفروقات بين المخزون الفعلي والموجود على الموقع. 2. فرز طلبات القطع النافذة: • حصر القطع غير المتوفرة والعمل على ترتيب إعادة طلبها. • التنسيق مع الفريق لتحديث المخزون بما يتناسب مع احتياجات العملاء. 3. تصميم الزي الموحد للبوتيك: • دراسة هوية العلامة التجارية واقتراح تصاميم تعكس طابع البوتيك. • اختيار الألوان والخامات المناسبة للزي الرسمي. 4. المشاركة في تنفيذ تصميم خاص لعميلة: • المساهمة في تنفيذ التصميم وفق متطلبات وتفضيلات العميلة. • التنسيق مع الفريق لضمان الجودة والتفاصيل النهائية. • تم اكتساب خبرة في إدارة المخزون والتنسيق بين المتجر والموقع الإلكتروني. • تعزيز المهارات في التصميم من خلال تجربة تصميم الزي الموحد والمشاركة في تنفيذ طلب خاص. • العمل بروح الفريق والتفاعل مع العملاء ساهم في تحسين مهارات التواصل. عمل اليوم التالي • استكمال تحديث بيانات المخزون. • مراجعة التصاميم المقترحة للزي الموحد. • متابعة تنفيذ التصميم الخاص والتأكد من رضا العميلة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ختام فترة التدريب التعاوني بحمد الله وفضله، اختتمت اليوم فترة التدريب التعاوني التي امتدت لثلاثة أشهر وثلاثة أسابيع، بإجمالي ٤٥٠ ساعة تدريبية داخل بوتيك وعد العقيلي. وقد كان يومي الأخير حافلاً بالمشاعر الجميلة، حيث نظّم الفريق احتفالاً بسيطاً بمناسبة انتهاء التدريب، جمع فيه الفرح، والتقدير، والامتنان. خلال هذا اليوم، استعرضنا أبرز الإنجازات التي حققتها خلال فترة التدريب، واسترجعنا اللحظات المهمة التي أثرت في تجربتي المهنية والشخصية. كان من الرائع أن أحتفل مع الفريق الذي شكّل بيئة حاضنة وداعمة، لم يبخل بأي جهد في مشاركتي المعرفة والخبرة. ما تم تعلمه: • صقلت مهاراتي في التصميم، والتسويق، وخدمة العملاء • تعلمت أهمية التنسيق بين فريق العمل، ومهارة إدارة الوقت • اكتسبت فهماً عميقاً لخطوات العمل داخل بوتيك احترافي • استفدت من التوجيهات المباشرة من المصممة وعد العقيلي، ومن خبرتها الواسعة في المجال • أصبحت أكثر ثقة في التعامل مع العملاء وتقديم الأفكار بأسلوب احترافي أتوجه بجزيل الشكر والتقدير إلى بوتيك وعد العقيلي على هذه الفرصة الثمينة، التي لم تكن مجرد تدريب، بل كانت رحلة تعلم حقيقية، مليئة بالتجارب الملهمة والنجاحات الصغيرة التي شكلت فارقاً كبيراً في حياتي العملية. أشكر كل من كان جزءاً من هذه الرحلة، على لطفهم، ودعمهم، وتشجيعهم المستمر. وأحمد الله على إتمام هذه المرحلة بنجاح، وأسأل الله أن يجعلها بداية خير لمسيرتي القادمة بإذن الله.